2015-10-02, 01:41 AM #1 خيركم من تعلم العلم وعلمه قال صلى الله عليه وسلم: خيركم من تعلم العلم وعلمه. وقد اورده البعض في مقطع بلفظ تعلم شيئا.... ما صحة هذا الحديث؟ 2015-10-02, 06:16 PM #2 لا أعلمه بهذا اللفظ. إنما الوارد والمشهور: خيركم - أو: أفضلكم - من تعلم القرآن وعلمه. 2015-10-03, 01:40 AM #3 جزاك الله خيرا شيخنا. حديث. 2015-10-10, 09:35 PM #4 ويبدو لي - والله أعلم - أن هناك أمرًا ما وراء مثل هذه الرواية ، وأن البعض لا يريد ذكر القرآن ؛ ليعم كل علم ولو كان علما لا ينفع. فقد رأيت على بعض الصور والفيديوهات على مواقع التواصل في بعض المدارس على الجدران ، وذلك في بعض البلدان ، ليغرروا على الطلبة الصغار أن: خيركم من تعلم العلم - أي علم - مهما كان هذا العلم ، ولا يريدون أن يعلق القرآن بأذهانهم. ولا حول ولا قوة إلا بالله. نسأل الله أن ينصر دينه ويعلي كلمته. 2015-10-10, 10:00 PM #5 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك المديني نسأل الله أن ينصر دينه ويعلي كلمته. إنا لله وإنا إليه راجعون. 2015-10-11, 02:52 AM #6 هذا الحديث بهذا اللفظ، قاله الشيخ ابن باز (فتاوى نور على الدرب)، أثناء جوابه على سؤال سائلٍ، فلينظر هنا: 2015-10-11, 03:01 AM #7 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك المديني نسأل الله أن ينصر دينه ويعلي كلمته.

  1. خيركم من تعلم العلم وعلمه
  2. منتديات ستار تايمز
  3. الدعاء الجماعي في المساجد - إسلام ويب - مركز الفتوى
  4. فضل العلم والعلماء (6-8)
  5. حديث

خيركم من تعلم العلم وعلمه

تاريخ النشر: الأربعاء 17 ربيع الآخر 1426 هـ - 25-5-2005 م التقييم: رقم الفتوى: 62483 8441 0 314 السؤال خيركم من تعلم العلم وعلمه هل هذا حديث صحيح، وماذا عن الحديث الذي يمدح من يدعون في المساجد أحدهم يدعو والباقي يؤمنون خلفه، هل يوجد حديث بهذا المعنى؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الحديث الوارد في السؤال لا نعلمه بهذا اللفظ، وإنما الوارد بلفظ: خيركم من تعلم القرآن وعلمه.

منتديات ستار تايمز

عن عثمان بن عفان -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [ صحيح. خيركم من تعلم العلم وعلمه. ] - [رواه البخاري. ] الشرح "خيركم من تعلم القرآن وعلمه" هذا الخطاب عام للأمة، فخير الناس من جمع بين هذين الوصفين من تعلم القرآن وعَلَّمَ القرآن، تعلمه من غيره وعلمه غيره؛ لأن تعلم القرآن من أشرف العلوم، والتعلم والتعليم يشمل التعلم اللفظي والمعنوي، فمن حفظ القرآن يعني: صار يعلم الناس التلاوة، ويحفظهم إياه فهو داخل في التعليم، وكذلك من تعلم القرآن على هذا الوجه فهو داخل في التعلم، والنوع الثاني: تعليم المعنى يعني: تعليم التفسير أن الإنسان يجلس إلى الناس يعلمهم تفسير كلام الله -عز وجل- كيف يفسر القرآن، فإذا علم الإنسان غيره كيف يفسر القرآن وأعطاه القواعد في ذلك فهذا من تعليم القرآن. الترجمة: الإنجليزية الفرنسية الإسبانية التركية الأوردية الإندونيسية البوسنية الروسية البنغالية الصينية الفارسية تجالوج الهندية السنهالية الأيغورية الكردية الهوسا البرتغالية المليالم التلغو السواحيلية التاميلية عرض الترجمات

الدعاء الجماعي في المساجد - إسلام ويب - مركز الفتوى

بارك الله فيك مولانا! يحتمل هذا! ويحتمل أنه من تصرف العوام كما هو قديم، وهذا أظهر-لي-، والله أعلى وأعلم. وربما يرد البعض على كلامك-مولانا-، بقوله تعالى: "يرفع الله الذين آمنوا منكم، والذين أوتوا العلم درجات". الآية. وما صح عن المصطفى صلى الله عليه وسلم: "من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا... ". الحديث وغير هذا كثير! ولو كان الحديث بهذا اللفظ ثابتًا، فليس معنى هذا: (أي علم) فـ (ال/العلم) للعهدية، فالعاقل يعلم جيدًا، أن النبي صلى الله عليه وسلم، ماذا قصد بـ (العلم) هنا، وليس أي علمٍ، يوسم بـ (الخيرية)، وصاحبه (أخيرنا) هكذا! وفي النهاية أنا أعلم ما رميتَ إليه مولانا الغالي، وأتفهم هذا جيدًا! الدعاء الجماعي في المساجد - إسلام ويب - مركز الفتوى. نفع الله بكم، ولا حرمنا فوائدكم. 2015-10-11, 07:06 PM #8 أحسنت ، أحسن الله إليك. لكني أردت أنهم: يريدون ما لا نريد. 2015-10-12, 07:32 PM #9 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك المديني لكني أردت أنهم: يريدون ما لا نريد. وإليكم، ونفع بكم مولانا. 2016-03-04, 12:08 PM #10

فضل العلم والعلماء (6-8)

الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني المصدر: صحيح الترغيب الجزء أو الصفحة: 1925 حكم المحدث: صحيح لغيره خيرُكم خيرُكم لأهلِه ، وأنا خيرُكم لأهلي. الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: الألباني المصدر: صحيح الترغيب الجزء أو الصفحة: 1924 حكم المحدث: صحيح خيرُكم خيرُكم لأهلِه وأنا خيرُكم لأهلي. الراوي: - المحدث: الألباني المصدر: حقوق النساء في الإسلام الجزء أو الصفحة: 41 حكم المحدث: صحيح خيرُكم خيرُكم لأهلِه وأنا خيرُكم لأهْلي. الراوي: - المحدث: ابن عثيمين المصدر: شرح مسلم لابن عثيمين الجزء أو الصفحة: 7/242 حكم المحدث: ثابت خَيْرُكم خَيْرُكم لِأَهْلِه، وأَنا خَيْرُكم لِأَهْلي.

حديث

قال كعب: أوحى الله إلى موسى: أن تَعَلَّمْ يا موسى الخير وعلِّمه للناس ، فإني منور لمعلم الخير ومتعلمه قبورهم حتى لا يستوحشوا بمكانهم. إنما العلم الخشية: قال تعالى: (إنما يخشى الله من عباده العلماء). وعن مسروق رحمه الله قال: كفى بالمرء علماً أن يخشى الله، وكفى بالمرء جهلاً أن يُعجب بعمله. وقال صالح أبي الخليل: أعلم الناس بالله أشدهم له خشية.

النبي صلى الله عليه وسلم يحذر من الرياء في طلب العلم:- جاءت أحاديث عن النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم تحذر من الرياء في طلب العلم، منها قوله صلى الله عليه وسلم: ( من تعلم علماً مما يُبْتَغَى به وجه الله عز وجل لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضاً من الدنيا لم يجد عَرْفَ الجنة يوم القيامة). وقال النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم: ( من طلب العلم ليجاري به العلماء ، أو ليماري به السفهاء ، ويصرف به وجوه الناس إليه أدخله الله النار). واجتمع كعب وعبد الله بن سلام ، فقال كعب: يابن سلام: من أرباب العلم ؟ قال: الذين يعملون به. قال: فما أهب العلم عند قلوب العلماء بعد أن علموه ؟ قال: الطمع وَشَرَةُ النفس، وطلب الحوائج إلى الناس. وعن ركب المصري قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( طوبى لمن تواضع في غير منقصة وَذَلَّ في نفسه من غير مسألة، وأنفق مالاً جمعه في غير معصية ، ورحم أهل الذل والمسكنة ، وخالط أهل الفقه والحكمة. طوبى لمن طاب كسبه وَصَلَحَتْ سريرته ، وَكَرُمَتْ علانيته، وعزل عن الناس شره. طوبى لمن عمل بعلمه، وأنفق الفضل من ماله، وأمسك الفضل من قوله) وقال ابن قتيبة: لا يكون الرجل حكيماً حتى يجمع العلم والعمل.