الرّيحان: قال بعضهم أنّه النبات الذي له الرائحة المعروفة وممن قال بذلك الحسن، وقال بعضهم أن الريحان هو الرزق والطعام مثل ابن عبّاس، وأنّ قوله -تعالى-: (وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ) يقصد بها الحب الذي يكون على شكل ورق ثم يصبح حبّ يرزق منه الناس ويأكلون وممن قال بذلك الكسائي. التين والزيتون: وردتا في قوله -تعالى-: (وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ)، والتين هو الذي يعرفه الناس ويأكلوه، أمّا الزيتون فهو الثمر الذي يُعصر ليخرج منه الزيت، وقد أقسم الله -تعالى- بالتين والزيتون في القرآن الكريم؛ لما فيهما من البركة والنفع الكثير. ما هو نبات الكبر - موضوع. الطلح: ورد في قوله -تعالى-: (وَطَلْحٍ مَّنضُودٍ) وجاء في تفسيره أنّه شجر الموز، وكان العرب يستحسنوه لجمال لونه وخضرته، وقد اختصّه الله -تعالى- بذكره في القرآن لما أحدثه هذا الشجر عند قريش من الاستغراب من خضرته، وما يحدثه من الظلال؛ فخاطبهم الله -تعالى- ووعدهم بما يحبّوه. اليقطين: ورد في قوله -تعالى-: (وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ)، والمقصود في الآية أنّ شجرة اليقطين كانت ظلاً للمستظل، وقد قال المبرد: إنّ اليقطين هو شجرة الدُّباء، وبيّن الجواهريّ أن اليقطين هو القرع الذي يؤكل، وقال الحسن: إنّه اسم يطلق على الشجرة التي ليس لها ساق، وإنما يأتي امتداداً على الأرض مثل البطيخ وغيره، فكل ما ليس له ساق اسمه عند العرب يقطين، أمّا التي تملك ساق فاسمها شجرة فقط، وقال سعيد بن جبير: إنّ اليقطين اسم يطلق على ما ينمو ويموت في ذات العام، وقال الزجّاج: إنّ اليقطين من القطن بالمكان وهو الاستقرار فيه.
(اضغط هنا)
الزرع ذُكر في سورة الأنعام ، و يطلق اسم الزرع على الحشائش ، و كل ما اخضرت به الأرض من الأعشاب. الكافور ذُكر في سورة الإنسان ، و الكافور اسم شجر من فصيلة الغاريات ، و رائحته عطرة جداً ، ويتم استخدامه في علاج العديد من الأمراض ، مثل التهاب المفاصل الروماتيزمي ، و عسر الهضم ، و النزيف ، و غيرها الكثير. الرطب ذُكر مرتين في سورة مريم ، و هو من أكثر الثمار المغذية و ذات الفوائد العظيمة للجسم ، و هو من أنواع التمور. الخمط ذُكر في سورة سبأ ، و هو نوع من الأشجار التي تشبه شجر الآراك ، لكنه عديم الأشواك. الأبّ ذُكر في سورة عبس ، و الأبّ نوع من الحشائش ، تأكله الدواب. نبات على شكل ذكر بعض ما لا. السنابل ذُكرت في سورة البقرة ، و هو إشارة لنبات القمح الذي يخرج السنابل المليئة بالحبوب. الزقوم تم ذكر الزقوم في سورة الصافات ، و هو من النباتات التي تنمو في جهنم ، و هو نبات شوكي ، أعده الله كعقاب للكفار ، وشكل طلعه موحشٌ جداً ، يشبه رؤوس الشياطين. النجم ذُكر في سورة الرحمن ، و هو نبات عشبي يمنح الأرض ثوبها الأخضر الجميل. الشجر ذُكر في سورة الرحمن ، و المقصود به ذكرٌ شامل للأشجار بصورتها العامة ، التي لها ساق خشبية، و الأشجار فيها من الفوائد للإنسان والحيوان والطبيعة ما لا يمكن حصره أبداً.
العنب تم ذكر العنب إحدى عشرة مرةً في سورة عبس ، ومرتين في سورة النحل، وسورة البقرة، وسورة الأنعام، وسورة الرعد، وسورة الإسراء، والكهف، وفي سورة المؤمنون، وفي سورة يس ، وفي سورة النبأ ، هو من فاكهة الجنة ، و هو من ألذ أنواع الثمار وأكثرها فائدةً، ويحتوي على السكر الطبيعي، والعديد من الفيتامينات والمركبات المهمة، والألياف. النخيل هو من أكثر النباتات التي ذكرها الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم ، وورد ذكره اثنتين وعشرين مرةً في سورة ق، و سورة الرحمن، و سورة البقرة، و مرتين في سورة الأنعام.
وداعا للأدوية يدمر جهازك التناسلي.. احذر ممارسة هذا الفعل اثناء الاستحمام قبل ان يقضي على حياتك؟ معجزة ربانية: فاكهة سحرية تمنع التسوس وتحافظ على اللثة وتعمل على تبييض أسنانك وجعلها ناصعةً كاللؤلؤ!